PalestineRemembered.com | The Home of Ethnically Cleansed & Occupied Palestinians | Satellite View | Search | Donate | Contact Us | النسخة العربية | |||
Home | Pictures | Maps | Oral History | Zionist FAQ | Zionist Quotes | The Conflict 101 | R.O.R. 101 | Zionism 101 | About Us |
The Palestine Papers | النسخة العربية تلي الإنجليزية |
By Abu al-Sous (Salah Mansour)*
Since al-Jazeera TV and The Guardian paper have disclosed the Palestine Papers, it seems everybody has been surprised! The majority of Palestinians, Arabs and Muslims were shocked with the level of concessions conceded to Israel, and in the West (especially Europe and the USA) they're perplexed how could Israel refuse such a generous Palestinian offer to end the Palestinian-Israeli conflict, such as dissolving the Palestinian refugees' Right of Return, and relinquishing sovereignty over much of Haram al-Shareef and East Jerusalem! In this article, I will present analysis why we should not have been surprised; this has been predictable for a long time.
Many Palestinians (especially within Fateh party) and Arabs have deluded themselves that they can actually fool Israelis. They have convinced themselves that
- Israeli and the Western powers will actually allow a Palestinian state in the occupied West Bank and Gaza Strip,
- Israeli will be receiving all Palestinian refugees who wish to return, and
- Israel will be giving up sovereignty and control over East Jerusalem.
"We understand Israel's demographic concerns and understand that the right of return of Palestinian refugees, a right guaranteed under international law and United Nations Resolution 194, must be implemented in a way that takes into account such concerns." Click here to read the full article.Let us be frank about this, the problem here isn't limited to Yassir Arafat, Mahmoud Abbas, Ahmad Qurai', Yasser Abed Rabbo or Saeb Erekat, the problem here that the democratic institution within the PLO body have been systematically destroyed; not only from within the PLO but also within most Palestinian political parties especially Fateh (which was the backbone of Palestinian politics). Lack of accountability within the PLO, made its leadership take the Palestinian people for granted and of course that leads to corruption and to more corruption.
Let us look at the failure of the Oslo Accord as an opportunity to rebuild our democratic institutions from the ground up. Our institutions have to be accountable and transparent especially when it comes to national security matters as the right of return, compensation and Jerusalem. This failure should be the incentive to all of us (especially within Fateh) to clean house.
For a second, let us assume that you are an Israeli leader and you really want to reach a settlement with Palestinians:
- Would you be willing to negotiate seriously with such Palestinian negotiators who tell you one thing and tell their people a totally different thing?
- Would you be willing to negotiate seriously with such Palestinian negotiators who are willing to sellout cheaply the most basic of their people's rights? Such as their people's right of return and compensation.
- Would you be willing to negotiate seriously with such Palestinian negotiators who were thrown out of office in 2006 election?
- Would you be willing to negotiate seriously knowing the Palestinian people are divided?
Be free to share this article with your friends and loved ones.
Our DATE is 62 years LATE, God willing sooner or later we shall return.
* Salah Mansour is the founder and editor of PalestineRemembered.com, the largest Palestinian online community.
Click here if you wish to leave a comment for this article.* Salah Mansour is the founder and editor of PalestineRemembered.com, the largest Palestinian online community.
Related Articles
- Buying Palestinian National Rights By Abdul Sattar Qasim
- The Pathetic Looser by Rashad Abu Shawar (in Arabic)
Abu al-Sous (Salah Mansour)
Chicago - USA
PS: Al-Jazeera English can be seen online, click here for details.PS: At most we send one email per month, however, if you wish to opt-out from our list, please click here.
الوثائق الفلسطينية
أبو السوس (صلاح منصور)
منذ أن كشفت قناة الجزيرة وصحيفة الغارديان اللندنية ((الوثائق الفلسطينية)) تبدو الأغلبية الفلسطينية والعربية متفاجئة لمستوى التنازلات التي قدمتها السلطة الفلسطينية لإسرائيل، وفي الغرب (لا سيما أوروبا والولايات المتحدة) هم كذلك متفاجئون كيف ترفض اسرائيل تنازلات السلطة لفلسطينية السخية لإنهاء الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي. اهم هذه التنازلات التخلي الضمني عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين وعن تعويضهم، والتخلي عن السيادة الفلسطينية عن الجزء الأكبر من القدس الشرقية والحرم الشريف. في هذه المقال سأقدم تحليلًا لماذا كل ذلك ليس بالامر المفاجئاً وانه كان بالإمكن التنبؤ به.
الكثير من الفلسطينيين (خصوصاً من حركة فتح) والعرب آمنوا بوهم إقناع الاسرائيليين ب:-
يستوجب علينا إستغلال فشل اتفاقية أوسلو كفرصة لإعادة بناء مؤسساتنا بشكل ديمقراطي من الألف إلى الياء. تلك المؤسسات التي يجب ان تتعامل بشفافية خصوصا عندما يتعلق ذلك بالثوابت الوطنية واهمها حق العودة والتعويض والقدس، وينبغي أن يكون فشل اتفاقية أوسلو حافزاً لنا جميعا (وخاصة داخل حركة فتح) لتنظيف البيت الداخلي وترسيخ الثوابت الوطنية في كل اطر المجتمع لتحصينه وحمايته على مر الأجيال، فصراعنا مع الصهيونية صراع أجيال ولن يحسم بجيل أو إثنين.
للحظة دعنا نفترض بأنك زعيم اسرائيلي وترغب حقا في التوصل إلى تسوية مع الفلسطينيين:-
الرجاء مشاركة هذا المقال مع كل صديق وقريب، ولكم منا جزيل الشكر.أنقر هنا إذا ترغب بإضافة تعليقك لهذا المقال
روابط ذات صلة
صلاح منصور / أبو السوس
شيكاغو - الولايات المتحدة
أبو السوس (صلاح منصور)
منذ أن كشفت قناة الجزيرة وصحيفة الغارديان اللندنية ((الوثائق الفلسطينية)) تبدو الأغلبية الفلسطينية والعربية متفاجئة لمستوى التنازلات التي قدمتها السلطة الفلسطينية لإسرائيل، وفي الغرب (لا سيما أوروبا والولايات المتحدة) هم كذلك متفاجئون كيف ترفض اسرائيل تنازلات السلطة لفلسطينية السخية لإنهاء الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي. اهم هذه التنازلات التخلي الضمني عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين وعن تعويضهم، والتخلي عن السيادة الفلسطينية عن الجزء الأكبر من القدس الشرقية والحرم الشريف. في هذه المقال سأقدم تحليلًا لماذا كل ذلك ليس بالامر المفاجئاً وانه كان بالإمكن التنبؤ به.
الكثير من الفلسطينيين (خصوصاً من حركة فتح) والعرب آمنوا بوهم إقناع الاسرائيليين ب:-
- أن الإسرائيليين والقوى الغربية ستسمح بإنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة
- وإسرائيل ستستقبل جميع اللاجئين الفلسطينيين الذين يرغبون في العودة وستعوضهم،
- وإسرائيل ستتخلى عن سيادة القدس الشرقية
"نحن نتفهم مخاوف اسرائيل الديمغرافية ونتفهم ايضا وجوب تنفيذ حق العودة للاجئين الفلسطينيين (وهو حق مكفول بموجب القانون الدولي وقرار الأمم المتحدة رقم 194) بطريقة تأخذ في عين الاعتبار هذه المخاوف الديموغرافية ." انقر هنا لقراءة المقال كاملا.لنكن صريحين حول هذا الموضوع، المشكلة هنا ليست محصورة فقط في ياسر عرفات او محمود عباس او أحمد قريع او ياسر عبد ربه أو صائب عريقات. المشكلة هنا ان المؤسسات الديموقراطية الفلسطينية في منظمة التحرير الفلسطينية قد دُمرت بشكل منهجي، ليس فقط من داخل منظمة التحرير الفلسطينية ولكن أيضا في معظم الأحزاب السياسية الفلسطينية وخصوصاً حركة فتح التي هي كانت العمود الفقري في المجتمع الفلسطيني. فإنعدام الشفافية وإنعدام المحاسبة داخل منظمة التحرير الفلسطينية أدى للإستخفاف وتهميش المرجعية للشعب الفلسطيني، وبطبيعة الحال نتج عن ذلك الفساد والمزيد من الفساد.
يستوجب علينا إستغلال فشل اتفاقية أوسلو كفرصة لإعادة بناء مؤسساتنا بشكل ديمقراطي من الألف إلى الياء. تلك المؤسسات التي يجب ان تتعامل بشفافية خصوصا عندما يتعلق ذلك بالثوابت الوطنية واهمها حق العودة والتعويض والقدس، وينبغي أن يكون فشل اتفاقية أوسلو حافزاً لنا جميعا (وخاصة داخل حركة فتح) لتنظيف البيت الداخلي وترسيخ الثوابت الوطنية في كل اطر المجتمع لتحصينه وحمايته على مر الأجيال، فصراعنا مع الصهيونية صراع أجيال ولن يحسم بجيل أو إثنين.
للحظة دعنا نفترض بأنك زعيم اسرائيلي وترغب حقا في التوصل إلى تسوية مع الفلسطينيين:-
- هل تكون مستعداً للتفاوض بجدية مع المفاوضين الفلسطينيين الذين يقولون لك شيء ويقولوا لشعبهم شئا مختلف تماما؟
- هل تكون مستعداً للتفاوض بجدية مع المفاوضين الفلسطينيين مثل الذين سقطوا في انتخابات 2006؟
- هل تكون مستعداً للتفاوض بجدية مع المفاوضين الفلسطينيين مستعدون لبيع حقوقهم الوطنية والإنسانية المكفولة عالميا كقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 194؟
- هل تكون مستعداً للتفاوض بجدية مع انك تعلم مسبقاً بأن الشعب الفلسطيني منقسماً جغرافيا وسياسيا؟
الرجاء مشاركة هذا المقال مع كل صديق وقريب، ولكم منا جزيل الشكر.أنقر هنا إذا ترغب بإضافة تعليقك لهذا المقال
روابط ذات صلة
- الفاشلون المزمنون! - رشاد أبوشاور
- التنسيق الأمني دفاع عن أمن الصهاينة - عبد الستار قاسم
- عرب في عرب عطكم جرب- الجزيرة نت
- شراء الحقوق الفلسطينية - عبد الستار قاسم
صلاح منصور / أبو السوس
شيكاغو - الولايات المتحدة
Homee | Mission Statement | Zionist FAQ | Maps | Refugees 101 | Zionism 101
Zionist Quotes | R.O.R. 101 | Pictures | Towns Listing | Ethnic Cleansing 101 | Search
Chronology | Site Tour | Profile | Guest Book | What's New? | FAQ | Links | Looting 101 | Contact
Oral History | DONATE
Zionist Quotes | R.O.R. 101 | Pictures | Towns Listing | Ethnic Cleansing 101 | Search
Chronology | Site Tour | Profile | Guest Book | What's New? | FAQ | Links | Looting 101 | Contact
Oral History | DONATE
Geen opmerkingen:
Een reactie posten