maandag 15 december 2008

De Israelische Terreur 486

'הריסות בתים סוחפת אצל משפחת עבדאללה אל עטרש באיזור כרכור.‏15/12/2008. כתבה יעלה רענן, המועצה האזורית לכפרים הבלתי מוכריםהמדינה פינתה היום עשר משפחות מאיזור כרכור. המשפחה נמצאת במקום, לאחר אישורו של מנהל מקרקעי ישראל מלפני עשרים שנה. מאז 2000 המדינה ביקשה מהאנשים להתפנות. המשפחה הסכימה, אבל ביקשה מקום חלופי לגור בו. היום, ללא כל מקום חלופי, באו מאות שוטרים, עשרות עוזרי פינוי אזרחים, שלושה טרקטורים, ומשאיות. העמיסו את המעט שיש למשפחות הגרות שם על המשאיות, והסיעו את הכול לכפר שיושבים בו בני משפחה של אל עטרש – זה הפיתרון של המדינה – חיו אצל קרוביכם... לעוד פרטים: עבד, בנו של עבדאללה: 4604741 057
هدم بيوت في النقب
لا تزال سياسة الهدم مستمرة تجاه المواطنين العرب في النقب وإنما بدأت تأخذ مسار أشد صعوبة وقسوة في زيادة معاناة السكان وذلك بهدم المنازل وترحيل السكان إلى مكان مجهول عبر نقلهم في شاحنات ورميهم إلى حيث شاءت المؤسسة وتنظيف ما تبقى من أمتعة وبيوت مهدومة إلى مجمعات النفاية في المنطقة.
لقد داهمت صباح اليوم ق وات كبيرة من الوحدة الخاصة بهدم البيوت في قرية كركور غير المعترف بها وقامت بهدم عشرات البيوت لعائلتي الزرقان وأبو هدوبة التي تعيش هنالك عشرات السنوات تاركة سكان المنطقة رجالا ونساءا شيوخا وأطفالا دون مأوى يقيهم برد الشتاء القارس بعد أن نقلت جميع ممتلكات السكان إلى قرية معترف بها وتجريف ما تبقى ونقله إلى مجمعات النفاية طالبة من السكان الرحيل إلى القرى المعترف بها. رغم مطالبة السكان باعطاءهم بديلا من هذا الموقع إلى موقع أو مكان متفق عليه إلا أن المؤسسة رفضت ذلك خلال سنوات التداول في أروقة المحاكم التي أيضا لم تنصف المواطنين وإعطاءهم حقهم الشرعي في بناء مسكن يؤوي أبناءهم. وإنما تعمل وكأنها ذراع إضافي لتنفيذ سياسة الحكومة الرافضة لأي اعتراف يقر بالحق التاريخي لعرب النقب على أرض النقب.
هل يعتبر هدم البيوت اليوم وخاصة في المنطقة التي خارج منطقة تواجد العرب حسب توصيات لجنة غولدبرج بداية تنفيذ لتوصيات اللجنة؟
تابع المجلس الإقليمي سير الأمور منذ يوم أمس. وقد تواجد رئيس المجلس الإقليمي حسين الرفايعة والنائب طلب الصانع عند العائلات منذ ليلة أمس والقيام بمحاولات عدة لمنع هدم البيوت أو التأجيل حتى إيجاد مكان آخر لسكان المنطقة.
لا يسعنا إلا أن نشجب وندين عملية للهدم وخاصة في ظل عدم وجود بديل متفق عليه لعائلة الزرقان التي في حيرة من أمرها وتود الاستمرار والبناء في مكان سكناهم وبناء خيام لتؤوي أبناءهم, أما عائلة أبو هدوبة فقد هدمت بيوتهم وتركهم دون مأوى على بيوتهم المهدومة وتشهد الصور التي قام بتصويرها المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها في حين حدوث الجريمة.
At five o'clock this morning more than 200 police and green patrol descended upon the Bedouin encampment of Abdallah al-Atrash, in the area of Rahat. Over the following 6 hours, they proceeded to demolish the entire village and forcibly expel all 20 families living there. Not a single structure was left standing, and all men, women, and children were pushed off their land.The court case had been in the courts since 2000, but 4 days ago the demolition and evacuation order was served in the village. The government had ordered them to vacate the land immediately, but provided no alternative location to go to. No solution was given, nor were any suggestions made; they were simply told 'go.'They had been living in the same location for close to 20 years, after having been expelled from their previous homes farther to the west. The people belong to the Atrash tribe, and are likely to go live with relatives near Hura, in an unrecognized village of the Atrash. Some will stay on this land, and told members of the RCUV they plan to sleep amongst the rubble of their demolished homes tonight, until new tents can be erected on the land.This expulsion comes days after the publication of the Goldberg Commission's recommendations, which advocate recognition for Bedouin villages to the east of Route 40. Abdallah al-Atrash lies to the west.'

Geen opmerkingen:

Zionist Jews Enjoy Their Own Private Holocaust

  https://x.com/sahouraxo/status/1870922862150009026 sarah @sahouraxo BREAKING : Israel is dropping bombs on tents full of civilians in so...